الثلاثاء، 14 مايو 2013

أغرب 10 حالات وفاة في التاريخ





1-
لقي أكتون بيل حتفه أثناء محاولته أخذ صورة فوتوغرافية لنفسه وهو في وضع "Planking"

(هو وضع 
ابتكره مستخدمو الإنترنت يستلقي فيه صاحبه على وجهه محتفظاً 
بيديه ملتصقتين بجانبيه، ومنتقياً أغرب 

الأماكن ليلتقط فيها لنفسه صورة في هذا الوضع، ثم يقوم بنشرها على الإنترنت)

، وبيل كان واحداً من 
هؤلاء المغامرين، حيث قام بالاستلقاء على سور شرفته بالطابق السابع

 لكنه يسقط ويلقى حتفه قبل أن 
يتمكن من التقاط الصورة.






2-
في أحد المباريات لهذا الفريق أمام "باسانغا" بالكونغو على أرض الأخير،

 أصاب الملعب صاعق من البرق أدى إلى حرق الفريق التشادي بأكمله

 ووفاة الإحدى عشر لاعباً المكون للفريق وإصابة آخرين، في الوقت نفسه

لم يصب الفريق المضيف بسوء ما أدى إلى إثارة الشائعات والتكهنات
بقيام الفريق الأخير بأعمال سحر أدت إلى ذلك.




3-
كان ألان ستايسي أحد المنافسين في سباق "Formula1" للسيارات،

 وأثناء مشاركته بسباق "Grand Prix" البلجيكي عام 1960

كان ألان يقود سيارته بسرعة 120 متراً في الساعة/ 190 كم في الساعة

 عندما حلق أحد الطيور على وجهه ما أفقده التحكم في السيارة،

 فاندفع خارج السياج المحيط بالسباق وتوقف هناك ميتاً.



4- كان لين كوينيك أحد محترفي كرة البيسبول الأميركيين، وفي أحد المواسم غير الجيدة

له مع فريق "بروكلين دودجرز" أدمن لين الكحوليات وأصبح عدوانياً،

 وأثناء إحدى رحلاته الجوية من نيويورك إلى بوفالو، تشاجر لين بشكل عنيف مع الطيار

 أدت بالأخير إلى محاولة السيطرة عليه بضربه بطفاية الحريق والهبوط اضطرارياً

بعد ذلك لإسعافه، لكن لين يموت بسبب كسر في الجمجمة ونزيف حاد في الدماغ.




5- أثناء سير فيليب ماكلين مع أخيه في حديقتهما، اكتشف الاثنان أن طائر "كاسواري" 

(ثالث أضخم طائر لا يطير) يسترخي على العشب، ثم قرر الصبيان أن يقتلا هذا الطائر

 بضربه بإحدى الهراوات، لكن غضب هذا الطائر أدى به إلى إصابة كيك بضربة قوية

 في رقبته، جعلت فيليب يحاول الهروب، لكنه لقي حتفه بعد مسافة قصيرة 

بسبب نزيف الدم الحاد الذي أصابه، هذه الطيور تصنف من الطيور الخطيرة،

 لكن هذه الميتة الوحيدة من بين 221 هجوماً سُجلت لها.

                                                          


6- كان هنري هول يعمل كحارس لفنارة "إديستون" بمنطقة كورنوول في المملكة المتحدة،

 وفي الثالث من ديسمبر عام 1755 شب حريق بالفنارة جعلت هنري واثنين من زملائه

 يفرون من النار وينجحون في النجاة منها، لكنه بعد مرور يومين فقط على الحادث لقي هنري

 حتفه دون ظهور أية علامة تؤدي إلى هذه الوفاة، وبعد فحص الطبيب لجثته وُجدت بمعدة

 هنري قطعة من المادة المصهورة الناتجة عن الحريق وزنها ست أوقيات،

 يقول الطبيب إنها قد دخلت عن طريق فمه.



7- آرثر أستون هو أحد الجنود الذين شاركوا طوال حياتهم في الحرب الأهلية الإنكليزية

 تحت حكم الملك تشارلز الأول، وأثناء حياته الحربية فقد آرثر إحدى ساقيه،

 ما جعله يضع ساقاً صناعية، وهي الساق التي تسببت في وفاته، فقد هجم عليه بعض اللصوص

 وأوسعوه بهذه الساق ضرباً حتى الموت معتقدين أن آرثر يحمل ثروة بهذه الساق.

لكنهم بالنهاية لم يجدوا بها شيئاً!





8- سيغورت أيتينسون هو أحد النبلاء الإسكندنافيين ومن أكثر القواد قسوة وخشونة،

وذات مرة تحدى أحد أعدائه الذي حشد 40 مقاتلاً في معركة ضده، وما كان من سيغورت

 إلا أن يحشد ثمانين مقاتلاً لمواجهة هذا العدو والقضاء عليه، واحتفالاً بانتصاره،

يقرر سيغورت أن يربط رأس عدوه في حصانه، لكن لسوء حظه تصطدم هذه الرأس

 بقدم سيغورت مسببة له خدشاً من أسنان الجمجمة، ولأن الفم يحمل بكتريا أكثر من

 أي مكان بالجسم ولعدم كفاءة الطب آنذاك، فقد أصابت ساق سيغورت بكتيريا ضارة أودت بحياته.





9- كان كريسيبوس سولي فيلسوفاً إغريقياً ساهم بأفكاره ونظرياته في مجالات علمية

عديدة منها الفلسفة، المنطق، الفيزياء، الدين والرياضيات. وقد كان الموضوع المفضل لديه

 هو المنطق، وفي يوم قام كريسيبوس بإطعام حماره مادة تحتوي على الكحول،

 وأدى ذلك إلى جعل الحمار يقوم بتناول التين بنهم من فوق الشجرة، مما أدى بكريسيبوس

أن يبدأ بالضحك الشديد ولم يستطع التوقف بعد ذلك إلا بتوقف قلبه!






10- كان كليمان فالانتيغام محامياً ورجلاً سياسياً أميركياً معادياً للرئيس الأسبق أبراهام لينكولن،

 وذات مرة أثناء مرافعته للدفاع عن أحد المتهمين في قضية قتل، أكد كليمان

أن القتيل هو من قام بقتل نفسه عن طريق الخطأ، وأكد كليمان حجته عن طريق تمثيل

 مشهد القتل متقمصاً دور القتيل وذلك بقيامه بإصابة ساقه برصاصة أُطلقت

من مسدسه أدت إلى وفاته وإلى براءة المتهم (الذي كان كليمان يدافع عنه)!

تعددت الأسباب والموت واحد

المصدر: منتديات ومواقع

                                                                              


                                                              




0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More