لدفنه حيا داخل قبر طوله ٢ م وعرضه ٨٠ سم في تجربة امتدت 20 دقيقة، سعياً إلى أخذ العبر من الدنيا و تذكر
الآخرة وكيفية الاستعداد لبداية دخوله إلى العالم الآخر.
النعيمي في تجربته تخيل نهاية حياته بدخوله للقبر، حيث قام بارتداء الكفن والنزول في القبر محمولا بأيدي آخرين،
وأغلق القبر عليه لمدة ثلث ساعة ليعيش لحظات أول منازل الآخرة.
وبسؤاله عقب خروجه عما اعتراه من مشاعر داخل القبر، أشار إلى أن هذه التجربة نموذج بسيط من رحلة
الآخرة حيث لفت إلى تذكره علاقته مع ربه ومع أهله مع الناس ومع أولاده وأهم ما قدمه، وقال: "نخاف كثيراً من
الموت والموت جزء بسيط من رحلة الآخرة، والله أعطاني فرصة ثانية".
المصدر : منتديات ومواقع
1 التعليقات:
لمن يتعظ ,فقط تذكر الرحلة الاخيرة.
إرسال تعليق